ابولمى
3 - 10 - 2004, 04:54 AM
كشفت مصادر مطلعة لـ"الوطن" أن عدد الطلاب والطالبات لهذا العام الدراسي 1425هـ بلغ حوالي خمسة ملايين طالب وطالبة يتم تدريسهم 14 منهجاً دراسياً في كتب تصل تكلفة الكتاب الواحد ثلاثة ريالات، بحيث يقدر إجمالي تكلفة طباعة الكتب بحوالي 2** مليون ريال سنويا، وتقوم المدارس بتجميع كتب جميع المراحل من الطلاب والطالبات كما هو معتاد في نهاية كل عام دراسي.
وكشف عبد الستار أبا الخيل نائب مدير عام الشركة السعودية لإعادة تدوير الورق فوز الشركة مؤخراً بتجديد العقد لمدة ثلاث سنوات أخرى مع وزارة التربية والتعليم للاستفادة من جميع المخلفات الورقية لدى الوزارة على مستوى المملكة وفق الفتوى الصادرة عن هيئة كبار العلماء التي أجازت التخلص من الكتب والدفاتر وخاصة التي تحتوي على آيات قرآنية وأسماء الله الحسنى بطريقة إسلامية تتم بإزالة الأحبار وغسل الورق بماء طاهر.
وبهذا العقد تقوم الشركة بتجميع ما يفوق مئة ألف طن سنوياً من جميع أنواع المخلفات الورقية من جميع مدن المملكة عبر فروعها فيها بالإضافة إلى فروع تعمل في دبي والكويت والدوحة.
وقال أبا الخيل إن الشركة فازت أيضا بعقد لمدة ثلاث سنوات مع أمانة الرياض لتجميع النفايات الورقية من الأسواق والطرق العامة في حدود مدينة الرياض وهو من أهم العقود للشركة في المحافظة على البيئة ودعم الاستثمار في النفايات الورقية التي عادة ما تكبد الدولة الكثير من المال للتخلص منها وتتسبب في أضرار للبيئة، بينما تقوم الشركة بدفع مبلغ للدولة مقابل الاستفادة من تلك النفايات، كما أن الشركة متعاقدة مع كثير من الوزارات والدوائر الحكومية والمصادر الخاصة مثل البنوك والمطابع والمؤسسات للاستفادة من مخلفاتها الورقية.
وأوضح نائب مدير عام الشركة السعودية لإعادة تدوير الورق أن الشركة إحدى شركات المجموعة السعودية لصناعة الورق المملوكة بالكامل لمستثمرين سعوديين والمكونة من ثلاث شركات تكون حلقة متكاملة في صناعة الورق تبدأ في تجميع النفايات الورقية ثم تصنيعها في أحد مصانع المجموعة الثلاثة لتنتج رولات الورق الصحي المستخدم في صناعة تحويل الورق لدى مصانع تنتج ورق المناديل ومشتقاته، ويعمل في المجموعة حوالي 8** شخص وتستخدم أكثر من 120 شاحنة .
وكشف عبد الستار أبا الخيل نائب مدير عام الشركة السعودية لإعادة تدوير الورق فوز الشركة مؤخراً بتجديد العقد لمدة ثلاث سنوات أخرى مع وزارة التربية والتعليم للاستفادة من جميع المخلفات الورقية لدى الوزارة على مستوى المملكة وفق الفتوى الصادرة عن هيئة كبار العلماء التي أجازت التخلص من الكتب والدفاتر وخاصة التي تحتوي على آيات قرآنية وأسماء الله الحسنى بطريقة إسلامية تتم بإزالة الأحبار وغسل الورق بماء طاهر.
وبهذا العقد تقوم الشركة بتجميع ما يفوق مئة ألف طن سنوياً من جميع أنواع المخلفات الورقية من جميع مدن المملكة عبر فروعها فيها بالإضافة إلى فروع تعمل في دبي والكويت والدوحة.
وقال أبا الخيل إن الشركة فازت أيضا بعقد لمدة ثلاث سنوات مع أمانة الرياض لتجميع النفايات الورقية من الأسواق والطرق العامة في حدود مدينة الرياض وهو من أهم العقود للشركة في المحافظة على البيئة ودعم الاستثمار في النفايات الورقية التي عادة ما تكبد الدولة الكثير من المال للتخلص منها وتتسبب في أضرار للبيئة، بينما تقوم الشركة بدفع مبلغ للدولة مقابل الاستفادة من تلك النفايات، كما أن الشركة متعاقدة مع كثير من الوزارات والدوائر الحكومية والمصادر الخاصة مثل البنوك والمطابع والمؤسسات للاستفادة من مخلفاتها الورقية.
وأوضح نائب مدير عام الشركة السعودية لإعادة تدوير الورق أن الشركة إحدى شركات المجموعة السعودية لصناعة الورق المملوكة بالكامل لمستثمرين سعوديين والمكونة من ثلاث شركات تكون حلقة متكاملة في صناعة الورق تبدأ في تجميع النفايات الورقية ثم تصنيعها في أحد مصانع المجموعة الثلاثة لتنتج رولات الورق الصحي المستخدم في صناعة تحويل الورق لدى مصانع تنتج ورق المناديل ومشتقاته، ويعمل في المجموعة حوالي 8** شخص وتستخدم أكثر من 120 شاحنة .