هوازن
24 - 3 - 2005, 03:03 PM
نيابة عن صاحبة السمو الملكي الأميرة موضي بنت خالد بن عبدالعزيز رعت صاحبة السمو الملكي الأميرة البندري بنت عبدالرحمن الفيصل اللقاء العلمي الأول عن «التلوث البيئي وأثره على صحة الفرد» بكلية التربية بالرياض الأقسام العلمية. والذي بدأت فعالياته صباح (الثلاثاء) واستمرت حتى اليوم التالي بمشاركة 21 باحثاً وباحثة من داخل الرياض وخارجها.
وقد افتتح اللقاء بآي من الذكر الحكيم فكلمة ترحيبية لعميدة الكلية د. نورة عبدالعزيز المبارك أعقبتها كلمة الأميرة موضي ألقتها نيابة عنها الأميرة البندري حيث عبرت عن مدى فرحتها وسرورها بذلك التنظيم الجيد، وتلكم الخبرات والكفاءات العلمية المتميزة في بلادنا، كما شكرت في ختام كلمتها الكلية ولطرحها هذا الموضوع الهام.
بعدها القت د. منيرة العبدان رئيسة اللجنة المنظمة كلمة تلتها استراحة قصيرة ثم بدأت أولى جلسات اللقاء حيث رأستها د. فاطمة العبودي وتضمنت عدداً من أوراق العمل حيث قدم د. محمد الجارالله ورقة بعنوان تركيز غاز الردون المشع في تسع مدن بالمملكة العربية السعودية ود. شريف خليل ورقة بعنوان المجالات الكهرومغناطيسية والصحة العامة للإنسان ود. فردوس الصالح ورقة بعنوان النويدات المشعة الطبيعية في مياه بعض الينابيع الحارة في الاحساء ود. أحمد عزام ورقة بعنوان «انتشار الملوثات من مصدر نقطي (منشأة نوية). ود. معوض الخولي ورقة بعنوان الاضائية الحرارية والجرعات الإشعاعية لزجاج التولورايد المطعم بالعناصر الأرضية النادرة. وفي ختام الجلسة الأولى فتح المجال للمناقشة والمداخلات، وبعد استراحة قصيرة رأست د. سهام القضيب الجلسة الثانية حيث قدمت د. كوثر الشناوي ورقة بعنوان «الفطريات المحللة لزيت البترول في التربة الصحراوية وقدمت د. كوثر عابد دراسة لتقدير معدلات التلوث الميكروبي للهواء الجوي في منطقة مكة المكرمة خلال شهر رمضان المبارك لعام 1419ه.ود.زكية أحمد بحث حول «تأثير بعض الملوثات البيئية (النترات) والمبيد الحشري الفسفوري العضوي سيديال 50 على الفئران. ود. ميساء الراوي قدمت ورقتها في موضوع التغييرات النسيجية والكيمونسيجية في كلية الضفدع تحت تأثير مبيد حشري، أما أ.ندى الجويزع قدمت ورقة بعنوان «تأثير التعرض لغاز so2 على بادرات القمح والشعير».
وقد استكملت أبحاث اللقاء أمس الأربعاء بجلسة ثالثة رأستها د.زكية طلبة وشاركت فيها د.خديجة قشقري حول تأثير تلوث المنسوجات والأقمشة على صحة الفرد. ود.خديجة الزايدي بورقة عن «أهمية الميكروويف في التحضيرات» ود.سارة العديلي قدمت دراسة تحليلية مقارنة لتقدير بعض العناصر في مياه أمطار السعودية. ود.منى الطامي قدمت ورقة بعنوان «دراسات فسيولوجية على بعض الفطريات بمنطقة القصيم». وفي ختام الجلسة تمت المناقشة بين الحاضرات حول أطروحات الباحثات. وبعد استراحة قصيرة بدأت الجلسة الرابعة والأخيرة برئاسة د.زكية المهوس حيث قدمت د.الجواهر بن دهيش ورقة حول «تأثير تلوث مياه المنطقة الساحلية على الخصائص النسيجية لبعض الأسماك. وقدمت د.سارة العثمان دراسات مضادات الأكسدة في التحكم في التغييرات في أنسجة الجرذان المعرضة لأشعة جاما. ود. رقية قشري قدمت عرضا «من صور المعالجة العالمية وحماية البيئة من التلوث البيئي». أما د.سناء خليفة ود.رحمة العلياني فقدمتا دراسة بعنوان «تأثير التغذية بأبوال الإبل في علاج سرطان الكبد». ود.زينة العمري ألقت ورقة بعنوان «تأثير حبوب لقاح نحل العسل في معالجة التسمم بكلوريد الزئبق. بعدها خرجت توصيات اللقاء والتي دعت إلى تعميم الوعي البيئي في المدارس والكليات وإيجاد جمعيات للبيئة في كل مدرسة وجامعة والعمل على التنسيق بينها وبين مراكز البحوث والمهتمين بقضايا البيئة في المملكة. والتوعية الإعلامية (المقروءة *****موعة والمرئية) بضرورة الحفاظ على البيئة. وضرورة وجود مشروع بحثي وطني مشترك بين الجهات الرسمية المعنية بالتلوث الإشعاعي والجهات الصناعية في الدولة لمتابعة ودراسة السبل العلمية والتقنية لحماية المواطنين من تأثير الأشعة غير المؤينة. وإنشاء جمعية المرأة للبيئة تطرح فيها أهم الأبحاث العلمية في المجال البيئي، وتفعيل دور المرأة في المساهمة في الأبحاث العلمية في جميع المجالات. وإجراء المسح الإشعاعي لتركيز غاز الرادون المشع وتركيزات النويدات المشعة الطبيعية في مياه الينابيع الحارة *****اكن والمدارس في جميع أنحاء البلاد واقتراح الحلول عند اكتشاف التراكيز المرتفعة من هذا الغاز. ودراسة مدى ملاءمة ملابس العمل (الملابس الواقية) لحماية الأفراد في عملهم، وتجهيزها بما يضمن حمايتهم من الإشعاع. وابعاد المناطق الزراعية عن المدن الصناعية الكبرى والحد من استخدام المبيدات الحشرية قدر الامكان. والابتعاد عن المجالات المغناطيسية للأجهزة الكهربائية، جهاز التلفزيون (المسافة المثلى لا تقل عن قدمين)، جهاز الكمبيوتر (المسافة حوالي 40سم)، فرن الميكروويف (المسافة 60 - 1**سم).
وقد افتتح اللقاء بآي من الذكر الحكيم فكلمة ترحيبية لعميدة الكلية د. نورة عبدالعزيز المبارك أعقبتها كلمة الأميرة موضي ألقتها نيابة عنها الأميرة البندري حيث عبرت عن مدى فرحتها وسرورها بذلك التنظيم الجيد، وتلكم الخبرات والكفاءات العلمية المتميزة في بلادنا، كما شكرت في ختام كلمتها الكلية ولطرحها هذا الموضوع الهام.
بعدها القت د. منيرة العبدان رئيسة اللجنة المنظمة كلمة تلتها استراحة قصيرة ثم بدأت أولى جلسات اللقاء حيث رأستها د. فاطمة العبودي وتضمنت عدداً من أوراق العمل حيث قدم د. محمد الجارالله ورقة بعنوان تركيز غاز الردون المشع في تسع مدن بالمملكة العربية السعودية ود. شريف خليل ورقة بعنوان المجالات الكهرومغناطيسية والصحة العامة للإنسان ود. فردوس الصالح ورقة بعنوان النويدات المشعة الطبيعية في مياه بعض الينابيع الحارة في الاحساء ود. أحمد عزام ورقة بعنوان «انتشار الملوثات من مصدر نقطي (منشأة نوية). ود. معوض الخولي ورقة بعنوان الاضائية الحرارية والجرعات الإشعاعية لزجاج التولورايد المطعم بالعناصر الأرضية النادرة. وفي ختام الجلسة الأولى فتح المجال للمناقشة والمداخلات، وبعد استراحة قصيرة رأست د. سهام القضيب الجلسة الثانية حيث قدمت د. كوثر الشناوي ورقة بعنوان «الفطريات المحللة لزيت البترول في التربة الصحراوية وقدمت د. كوثر عابد دراسة لتقدير معدلات التلوث الميكروبي للهواء الجوي في منطقة مكة المكرمة خلال شهر رمضان المبارك لعام 1419ه.ود.زكية أحمد بحث حول «تأثير بعض الملوثات البيئية (النترات) والمبيد الحشري الفسفوري العضوي سيديال 50 على الفئران. ود. ميساء الراوي قدمت ورقتها في موضوع التغييرات النسيجية والكيمونسيجية في كلية الضفدع تحت تأثير مبيد حشري، أما أ.ندى الجويزع قدمت ورقة بعنوان «تأثير التعرض لغاز so2 على بادرات القمح والشعير».
وقد استكملت أبحاث اللقاء أمس الأربعاء بجلسة ثالثة رأستها د.زكية طلبة وشاركت فيها د.خديجة قشقري حول تأثير تلوث المنسوجات والأقمشة على صحة الفرد. ود.خديجة الزايدي بورقة عن «أهمية الميكروويف في التحضيرات» ود.سارة العديلي قدمت دراسة تحليلية مقارنة لتقدير بعض العناصر في مياه أمطار السعودية. ود.منى الطامي قدمت ورقة بعنوان «دراسات فسيولوجية على بعض الفطريات بمنطقة القصيم». وفي ختام الجلسة تمت المناقشة بين الحاضرات حول أطروحات الباحثات. وبعد استراحة قصيرة بدأت الجلسة الرابعة والأخيرة برئاسة د.زكية المهوس حيث قدمت د.الجواهر بن دهيش ورقة حول «تأثير تلوث مياه المنطقة الساحلية على الخصائص النسيجية لبعض الأسماك. وقدمت د.سارة العثمان دراسات مضادات الأكسدة في التحكم في التغييرات في أنسجة الجرذان المعرضة لأشعة جاما. ود. رقية قشري قدمت عرضا «من صور المعالجة العالمية وحماية البيئة من التلوث البيئي». أما د.سناء خليفة ود.رحمة العلياني فقدمتا دراسة بعنوان «تأثير التغذية بأبوال الإبل في علاج سرطان الكبد». ود.زينة العمري ألقت ورقة بعنوان «تأثير حبوب لقاح نحل العسل في معالجة التسمم بكلوريد الزئبق. بعدها خرجت توصيات اللقاء والتي دعت إلى تعميم الوعي البيئي في المدارس والكليات وإيجاد جمعيات للبيئة في كل مدرسة وجامعة والعمل على التنسيق بينها وبين مراكز البحوث والمهتمين بقضايا البيئة في المملكة. والتوعية الإعلامية (المقروءة *****موعة والمرئية) بضرورة الحفاظ على البيئة. وضرورة وجود مشروع بحثي وطني مشترك بين الجهات الرسمية المعنية بالتلوث الإشعاعي والجهات الصناعية في الدولة لمتابعة ودراسة السبل العلمية والتقنية لحماية المواطنين من تأثير الأشعة غير المؤينة. وإنشاء جمعية المرأة للبيئة تطرح فيها أهم الأبحاث العلمية في المجال البيئي، وتفعيل دور المرأة في المساهمة في الأبحاث العلمية في جميع المجالات. وإجراء المسح الإشعاعي لتركيز غاز الرادون المشع وتركيزات النويدات المشعة الطبيعية في مياه الينابيع الحارة *****اكن والمدارس في جميع أنحاء البلاد واقتراح الحلول عند اكتشاف التراكيز المرتفعة من هذا الغاز. ودراسة مدى ملاءمة ملابس العمل (الملابس الواقية) لحماية الأفراد في عملهم، وتجهيزها بما يضمن حمايتهم من الإشعاع. وابعاد المناطق الزراعية عن المدن الصناعية الكبرى والحد من استخدام المبيدات الحشرية قدر الامكان. والابتعاد عن المجالات المغناطيسية للأجهزة الكهربائية، جهاز التلفزيون (المسافة المثلى لا تقل عن قدمين)، جهاز الكمبيوتر (المسافة حوالي 40سم)، فرن الميكروويف (المسافة 60 - 1**سم).