karim rabhi
27 - 3 - 2005, 12:16 AM
قائمة الأصناف العشرة من الناس غير المرغوب فيهم
الدبابة المدرعة:
هي سلاح مجابهة وتحد وتصويب وغضب، وهي ذروة الضغط والسلوك العدواني
القناص
صاحب التعليقات الوقحة والتهكم المؤذي يضعك في موقف صعب
القنبلة اليدوية
هذا الشخص بعد فترة من الهدوء يفجر قنبلة العنف والهيجان انفجاراً أعمى بسبب أشياء لا تمت بصلة إلى الحالة الراهنة
المتعالم الذي يدعي المعرفة
المتعالي الذي يدعي المعرفة قل أن يحتمل الصواب والخطأ، وعند حدوث خطأ ما فإنه يتحدث مع المرجع عمن يجب أن يوجه له اللوم، أنت، أي أنه يتحدث مع المرجع لا لشيء إلا ليلوم ذلك المرجع
المغرور
المغرورين لا يستطيعون خداع الناس جميع الناس إلى الأبد لكنهم يستطيعون خداع بعض الناس لمدة ما، وخداع البسطاء لفترة طويلة، لا لشيء إلا للإستحواذ على انتباههم واهتماماتهم
الإمعه الذي يقول ما لا يفعل
الإمعات من الناس يسعون لإرضاء الناس تجنباً لمواجهتهم ويقولون دائماً نعم دون تفكير بما يلزمون به أنفسهم من أعمال، يحملون أنفسهم ما لا يطيقون من إلتزامات، تصبح حياتعم نوعاً من المآسي
المتردد
في اللحظة التي يجب أن يتخذ فيه القرار يلجأ المتردد للتسويف والمماطلة، على أمل أن يتاح له خيار آخر
الشخص العدمي/ اللا مبالي
ليس هناك تقويم عملي أو غير عملي، ما الذي تتوقعه من شخص غير مبالي، إنك لا تهدي من أحببت
الشخص السلبي/ الرافض
قد يكون للكلمة أثر حاسم في رفع المعنويات أو هدمها، الشخص السلبي مثل الشخص المخادع يحارب معركة لا طائل منها ولا أمل بكسبها
الشاكي / الباكي
إن الشكاة من الناس دلئماً يشعرون بالبؤس، وبأن الشكاكين محاطون بعالم ظلم، وأن الصواب هو مقياسهم، ولكن أحداً لا يقدرهم وحين تقدم لهم النصائح تصبح شخصاً غير مرغوب فيه
من الخلافات إلى التعاون
يتم الانسجام والتآلف بين الناس عند تأكيد القواسم المشتركة بينهم، والتآلف هو أي سلوك بين الناس يؤدي الي تخفيض الفوارق بينك وبين أي شخص آخر بهدف الإلتقاء في منتصف الطريق ثم الانتقال إلى أرضية مشتركةبعض الناس يتحدثون بأيديهم آخرون بأفواههم فقط ويبتسم بعض الناس أمام كل واحد، آخرون يعبسون في وجه أي أحد بينما يظل آخرون من الناس متحفظين وغامضين ، بعض الناس يقفون عندما يتكلمون، وبعضهم يجلس عند الكلام،هذه الفوارق في الأساليب يمكن أن تكون مصدر خطأ وسوء فهم
عندما ينسجم الناس كل مع الآخر فإنهم بطبيعة الحال يتآلفون عندما يعكسون وقفات أجسامهم، ويعكسون تعبيرات وجوههم، أي أن كلاً منهم يحاول تقليد الآخر على سبيل المجاملةلا تتآلف مع الايماءة العدوانية الموجهه لديك ، رد على العدوان بهدوء وذكاء
عندما تنجع في الاتصال مع الناس تآلف مع صوتهم وسرعته إذا ما تحدث بصوت عالي تحدث مثلهم وأسرع إذا أسرعوا
الخدمة التي تقدمها إلى صعبي المراس بتركهم يعبرون عن رأيهم ، تقوي لديهم احتماية سماعك أو حتى راغباً في الاستماع إليك أوفهم ما تقوله
عندما يتحدث الشخص صعب المراس
هدفك: استمع لكي أفهم
خطة العمل:
1- تآلف معه بالبصر والسمع
2- كرر بعض كلماته
3- وضح معنى تلك الكلمات، ومقاصدها ومعاييرها
4- لخص ما قد سمعته
5- تأكد من أنك قد فهمت تماماً
منقول بتصرف من كتاب التعامل مع من لا نطيقهم . ريك برينكمان ، ريك كيرشينز
الدبابة المدرعة:
هي سلاح مجابهة وتحد وتصويب وغضب، وهي ذروة الضغط والسلوك العدواني
القناص
صاحب التعليقات الوقحة والتهكم المؤذي يضعك في موقف صعب
القنبلة اليدوية
هذا الشخص بعد فترة من الهدوء يفجر قنبلة العنف والهيجان انفجاراً أعمى بسبب أشياء لا تمت بصلة إلى الحالة الراهنة
المتعالم الذي يدعي المعرفة
المتعالي الذي يدعي المعرفة قل أن يحتمل الصواب والخطأ، وعند حدوث خطأ ما فإنه يتحدث مع المرجع عمن يجب أن يوجه له اللوم، أنت، أي أنه يتحدث مع المرجع لا لشيء إلا ليلوم ذلك المرجع
المغرور
المغرورين لا يستطيعون خداع الناس جميع الناس إلى الأبد لكنهم يستطيعون خداع بعض الناس لمدة ما، وخداع البسطاء لفترة طويلة، لا لشيء إلا للإستحواذ على انتباههم واهتماماتهم
الإمعه الذي يقول ما لا يفعل
الإمعات من الناس يسعون لإرضاء الناس تجنباً لمواجهتهم ويقولون دائماً نعم دون تفكير بما يلزمون به أنفسهم من أعمال، يحملون أنفسهم ما لا يطيقون من إلتزامات، تصبح حياتعم نوعاً من المآسي
المتردد
في اللحظة التي يجب أن يتخذ فيه القرار يلجأ المتردد للتسويف والمماطلة، على أمل أن يتاح له خيار آخر
الشخص العدمي/ اللا مبالي
ليس هناك تقويم عملي أو غير عملي، ما الذي تتوقعه من شخص غير مبالي، إنك لا تهدي من أحببت
الشخص السلبي/ الرافض
قد يكون للكلمة أثر حاسم في رفع المعنويات أو هدمها، الشخص السلبي مثل الشخص المخادع يحارب معركة لا طائل منها ولا أمل بكسبها
الشاكي / الباكي
إن الشكاة من الناس دلئماً يشعرون بالبؤس، وبأن الشكاكين محاطون بعالم ظلم، وأن الصواب هو مقياسهم، ولكن أحداً لا يقدرهم وحين تقدم لهم النصائح تصبح شخصاً غير مرغوب فيه
من الخلافات إلى التعاون
يتم الانسجام والتآلف بين الناس عند تأكيد القواسم المشتركة بينهم، والتآلف هو أي سلوك بين الناس يؤدي الي تخفيض الفوارق بينك وبين أي شخص آخر بهدف الإلتقاء في منتصف الطريق ثم الانتقال إلى أرضية مشتركةبعض الناس يتحدثون بأيديهم آخرون بأفواههم فقط ويبتسم بعض الناس أمام كل واحد، آخرون يعبسون في وجه أي أحد بينما يظل آخرون من الناس متحفظين وغامضين ، بعض الناس يقفون عندما يتكلمون، وبعضهم يجلس عند الكلام،هذه الفوارق في الأساليب يمكن أن تكون مصدر خطأ وسوء فهم
عندما ينسجم الناس كل مع الآخر فإنهم بطبيعة الحال يتآلفون عندما يعكسون وقفات أجسامهم، ويعكسون تعبيرات وجوههم، أي أن كلاً منهم يحاول تقليد الآخر على سبيل المجاملةلا تتآلف مع الايماءة العدوانية الموجهه لديك ، رد على العدوان بهدوء وذكاء
عندما تنجع في الاتصال مع الناس تآلف مع صوتهم وسرعته إذا ما تحدث بصوت عالي تحدث مثلهم وأسرع إذا أسرعوا
الخدمة التي تقدمها إلى صعبي المراس بتركهم يعبرون عن رأيهم ، تقوي لديهم احتماية سماعك أو حتى راغباً في الاستماع إليك أوفهم ما تقوله
عندما يتحدث الشخص صعب المراس
هدفك: استمع لكي أفهم
خطة العمل:
1- تآلف معه بالبصر والسمع
2- كرر بعض كلماته
3- وضح معنى تلك الكلمات، ومقاصدها ومعاييرها
4- لخص ما قد سمعته
5- تأكد من أنك قد فهمت تماماً
منقول بتصرف من كتاب التعامل مع من لا نطيقهم . ريك برينكمان ، ريك كيرشينز