ابولمى
13 - 4 - 2005, 04:38 AM
وزير الداخلية وأمير القصيم يشيدان بدور معلمات الابتدائية الـ 25 في تجنيب الطالبات الخطر
وجه وزير الداخلية صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز خطابات شكر وتقدير إلى مساعدة مديرة المدرسة الخامسة والعشرين الابتدائية "بنات" بمحافظة الرس ومعلمات المدرسة، التي كانت قريبة من موقع مداهمة رجال الأمن لأحد أوكار الفئة الضالة قبل نحو 11 يوما. وقد تضمن خطاب وزير الداخلية عبارات الثناء على التصرف الحكيم من قبل مساعدة مديرة المدرسة والمعلمات، والذي ذكر سموه أنه أسهم- بعد توفيق الله- في المحافظة على التوازن النفسي للطالبات، وبدد مشاعر الخوف لديهن، وجنبهن مخاطر إطلاق النار الطائش من قبل الإرهابيين. كما حيا سمو وزير الداخلية المعلمات على وقفتهن مع رجال الأمن حتى تم الإخلاء.
كما تلقت مساعدة مديرة المدرسة ومعلماتها خطابات شكر وتقدير من أمير منطقة القصيم سمو الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، عبر فيها عن شكره وتقديره لمساعدة مديرة المدرسة وجميع المعلمات على تحليهن بالثبات ورباطة الجأش أثناء الأزمة التي مرت بها المدرسة. وثمن الأمير التعامل مع الطالبات بالأسلوب الذي طمأنهن وأدى إلى مساعدة رجال الأمن على إنفاذ خطة إخلاء المدرسة بنجاح.
وقدر أمير المنطقة الحس الوطني والوقفة المشرفة من قبل المعلمات اللاتي اتصفن بها وتعاملن بها مع ساعات الحدث.
وقد ثمنت مساعدة مديرة المدرسة نورة صالح الغفيلي وزميلاتها المعلمات أسماء فهد الخزي، فوزية علي الغفيلي، حصة سليمان الخليوي، شعاع عواض الريس، فاطمة عبدالله القزلان، فوزية إبراهيم الحميد، نوال محمد الشارخ، مريم إبراهيم النقير، مطيفة ناصر العزام، فاطمة علي الهزاع، فاطمة ناصر القبلان، أمجاد محمد القزلان، خطابات الشكر والثناء التي بعث بها وزير الداخلية وأمير القصيم، وعبرن عن بالغ شكرهن للقيادة ولسمو وزير الداخلية وسمو أمير المنطقة على وقوفهم المشرف وقت الأزمة، وبعد زوالها، مقدرات لهم وقفة الأبوة التي لمسها الجميع لاسيما الطالبات.
وجه وزير الداخلية صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز خطابات شكر وتقدير إلى مساعدة مديرة المدرسة الخامسة والعشرين الابتدائية "بنات" بمحافظة الرس ومعلمات المدرسة، التي كانت قريبة من موقع مداهمة رجال الأمن لأحد أوكار الفئة الضالة قبل نحو 11 يوما. وقد تضمن خطاب وزير الداخلية عبارات الثناء على التصرف الحكيم من قبل مساعدة مديرة المدرسة والمعلمات، والذي ذكر سموه أنه أسهم- بعد توفيق الله- في المحافظة على التوازن النفسي للطالبات، وبدد مشاعر الخوف لديهن، وجنبهن مخاطر إطلاق النار الطائش من قبل الإرهابيين. كما حيا سمو وزير الداخلية المعلمات على وقفتهن مع رجال الأمن حتى تم الإخلاء.
كما تلقت مساعدة مديرة المدرسة ومعلماتها خطابات شكر وتقدير من أمير منطقة القصيم سمو الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، عبر فيها عن شكره وتقديره لمساعدة مديرة المدرسة وجميع المعلمات على تحليهن بالثبات ورباطة الجأش أثناء الأزمة التي مرت بها المدرسة. وثمن الأمير التعامل مع الطالبات بالأسلوب الذي طمأنهن وأدى إلى مساعدة رجال الأمن على إنفاذ خطة إخلاء المدرسة بنجاح.
وقدر أمير المنطقة الحس الوطني والوقفة المشرفة من قبل المعلمات اللاتي اتصفن بها وتعاملن بها مع ساعات الحدث.
وقد ثمنت مساعدة مديرة المدرسة نورة صالح الغفيلي وزميلاتها المعلمات أسماء فهد الخزي، فوزية علي الغفيلي، حصة سليمان الخليوي، شعاع عواض الريس، فاطمة عبدالله القزلان، فوزية إبراهيم الحميد، نوال محمد الشارخ، مريم إبراهيم النقير، مطيفة ناصر العزام، فاطمة علي الهزاع، فاطمة ناصر القبلان، أمجاد محمد القزلان، خطابات الشكر والثناء التي بعث بها وزير الداخلية وأمير القصيم، وعبرن عن بالغ شكرهن للقيادة ولسمو وزير الداخلية وسمو أمير المنطقة على وقوفهم المشرف وقت الأزمة، وبعد زوالها، مقدرات لهم وقفة الأبوة التي لمسها الجميع لاسيما الطالبات.