عائض الغامدي
29 - 4 - 2005, 02:12 PM
السعودية وجنوب إفريقيا توقعان بروتوكولاً رياضياً شبابياً في يونيو المقبل
الرياض: سعد السبيعي
أعلن سفير جنوب إفريقيا بالسعودية عبدالحميد خبير أن مسألة التفاهم المشترك حول بنود بروتوكول التعاون في القطاعين الشبابي والرياضي بين السعودية وجنوب إفريقيا قد انتهت منذ فترة ولم يتبق سوى التوقيع النهائي بين الطرفين السعودي والجنوب إفريقي متوقعا إتمام ذلك بصفة رسمية في منتصف شهر يونيو المقبل ضمن الملفات التي سيلتقي عليها الجانبان في إطار أعمال اللجنة الاقتصادية المشتركة والتي ستعقد بالرياض أو خلال زيارة رسمية يقوم بها وزير الشباب والرياضة في جنوب إفريقيا للمملكة في سبتمبر المقبل.
واستشرف السفير مستقبل التعاون الرياضي والشبابي بين البلدين بعد إتمام عملية التوقيع الرسمي على مذكرة التفاهم (البروتوكول). مبينا أن هذا البروتوكول سيمنح هذه القطاعات مزيدا من التحرك والتفاعل المثمر، وسيسهم بدور إيجابي واضح في الارتقاء بالأنشطة والبرامج في البلدين الصديقين، ويعزز عرى التفاهم المشترك بين أبناء الشعبين.
وعن ملامح هذا البروتوكول, أشار إلى أنه سيشمل العديد من الرياضات والأنشطة والبرامج التي سيحتاجها كل طرف سواء التدريبية منها أو التقنية أو الطبية، وكذا الاستفادة من الإمكانيات المتوفرة لدى الآخر، وذلك بصورة منظمة ودقيقة حتى يمكن للطرفين الاستفادة القصوى من هذه الإمكانيات وروح التعاون الصادقة والمخلصة من قيادة البلدين.
الرياض: سعد السبيعي
أعلن سفير جنوب إفريقيا بالسعودية عبدالحميد خبير أن مسألة التفاهم المشترك حول بنود بروتوكول التعاون في القطاعين الشبابي والرياضي بين السعودية وجنوب إفريقيا قد انتهت منذ فترة ولم يتبق سوى التوقيع النهائي بين الطرفين السعودي والجنوب إفريقي متوقعا إتمام ذلك بصفة رسمية في منتصف شهر يونيو المقبل ضمن الملفات التي سيلتقي عليها الجانبان في إطار أعمال اللجنة الاقتصادية المشتركة والتي ستعقد بالرياض أو خلال زيارة رسمية يقوم بها وزير الشباب والرياضة في جنوب إفريقيا للمملكة في سبتمبر المقبل.
واستشرف السفير مستقبل التعاون الرياضي والشبابي بين البلدين بعد إتمام عملية التوقيع الرسمي على مذكرة التفاهم (البروتوكول). مبينا أن هذا البروتوكول سيمنح هذه القطاعات مزيدا من التحرك والتفاعل المثمر، وسيسهم بدور إيجابي واضح في الارتقاء بالأنشطة والبرامج في البلدين الصديقين، ويعزز عرى التفاهم المشترك بين أبناء الشعبين.
وعن ملامح هذا البروتوكول, أشار إلى أنه سيشمل العديد من الرياضات والأنشطة والبرامج التي سيحتاجها كل طرف سواء التدريبية منها أو التقنية أو الطبية، وكذا الاستفادة من الإمكانيات المتوفرة لدى الآخر، وذلك بصورة منظمة ودقيقة حتى يمكن للطرفين الاستفادة القصوى من هذه الإمكانيات وروح التعاون الصادقة والمخلصة من قيادة البلدين.