ابوالمؤيد
30 - 4 - 2005, 04:43 AM
أبدى عدد من الخريجين المتقدمين للوظائف التعليمية استياءهم من اختبار الكفاءات الذي تم استحداثه أخيرا ووصفوا الامتحان بالتعجيزي.
وأكد عدد من المعلمين أن الاختبار كان بمثابة التعجيز للخريجين مما أصابهم بالإحباط وقلة الأمل في التوظيف وقال ثامر المالكي خريج من كلية المعلمين تخصص لغة عربية "إن الاختبار كان في غاية الصعوبة مما جعله يرتبك ولم يستطع إكمال الإجابة على الأسئلة الـ180 التي وضعت في الامتحان"، وأشار إلى أن الأسئلة جاءت تعجيزية وليست لقياس المستوى الثقافي للمعلم المتقدم للوظائف التعليمية.
وأضاف متعب القحطاني أنه أصيب بصدمة عندما رأى عدد الأسئلة في ورقة الاختبار، حيث يبلغ عددها 180 سؤالاً منوعة في جميع التخصصات، وجميعها محيرة مما جعله يخسر الوقت الكثير في التفكير في بداية الأسئلة وعندما لاحظ مداهمة الوقت له في ظل كثرة الأسئلة اضطر للإدلاء بإجابات عشوائية حتى لا يضيع وقته دون فائدة.
أما ناصر الشريفي فيؤكد أن مستوى الأسئلة متفاوت ويشير إلى أن الأسئلة التخصصية كانت في غاية الصعوبة أو بمعنى أصح كانت تعجيزية، وذكر الشريفي أنه كان في غاية التركيز في الاختبار ولكن طول الأسئلة جعله يفقد تركيزه تماما، مبيناً أنه خرج من صالة الاختبار وهو في غاية الإحباط.
وعلق محمد زيد الدعجاني قائلاً: "إن الاختبار كان في غاية الصعوبة وتعجيزياً"، وأضاف أنه لم يكن يتوقع أن عدد الأسئلة بهذه الكثرة، ويتساءل عن مصير خريجي كليات المعلمين إذا لم يتم توظيفهم في الوظائف التعليمية.
وأشار الخريج من كلية المعلمين بريك سعد أن الاختبار كان صعباً وطويلاً، مبيناً أن الوقت كان كافياً لحل الأسئلة إلا أن صعوبتها جعلت العديد من الزملاء يترك الإجابة .
وأكد عدد من المعلمين أن الاختبار كان بمثابة التعجيز للخريجين مما أصابهم بالإحباط وقلة الأمل في التوظيف وقال ثامر المالكي خريج من كلية المعلمين تخصص لغة عربية "إن الاختبار كان في غاية الصعوبة مما جعله يرتبك ولم يستطع إكمال الإجابة على الأسئلة الـ180 التي وضعت في الامتحان"، وأشار إلى أن الأسئلة جاءت تعجيزية وليست لقياس المستوى الثقافي للمعلم المتقدم للوظائف التعليمية.
وأضاف متعب القحطاني أنه أصيب بصدمة عندما رأى عدد الأسئلة في ورقة الاختبار، حيث يبلغ عددها 180 سؤالاً منوعة في جميع التخصصات، وجميعها محيرة مما جعله يخسر الوقت الكثير في التفكير في بداية الأسئلة وعندما لاحظ مداهمة الوقت له في ظل كثرة الأسئلة اضطر للإدلاء بإجابات عشوائية حتى لا يضيع وقته دون فائدة.
أما ناصر الشريفي فيؤكد أن مستوى الأسئلة متفاوت ويشير إلى أن الأسئلة التخصصية كانت في غاية الصعوبة أو بمعنى أصح كانت تعجيزية، وذكر الشريفي أنه كان في غاية التركيز في الاختبار ولكن طول الأسئلة جعله يفقد تركيزه تماما، مبيناً أنه خرج من صالة الاختبار وهو في غاية الإحباط.
وعلق محمد زيد الدعجاني قائلاً: "إن الاختبار كان في غاية الصعوبة وتعجيزياً"، وأضاف أنه لم يكن يتوقع أن عدد الأسئلة بهذه الكثرة، ويتساءل عن مصير خريجي كليات المعلمين إذا لم يتم توظيفهم في الوظائف التعليمية.
وأشار الخريج من كلية المعلمين بريك سعد أن الاختبار كان صعباً وطويلاً، مبيناً أن الوقت كان كافياً لحل الأسئلة إلا أن صعوبتها جعلت العديد من الزملاء يترك الإجابة .