-
أنواع القلوب
قلب يحب: تتمنى أن يكون من يحبه هذا القلب هو أنت لتهنأ به أبد الحياة.
قلب يحن: تتمنى أن تلمس حنانه ورقته وخوفه عليك وان تعيش في حنانه للأبد.
قلب مغرم: تتمنى غرامه أن يكون في هواك حتى لا يذهب بعيدا وتشتاق له كل يوم.
قلب مهموم: يشغلك همه حتى تدخل جوفه وتعيش همومه....فقد يكون لديك الحل.
قلب مجروح: ما أصعب أن تهرب منه وتجده وراءك ينتظر اقل فرصه منك ليهجم عليك ويسكنك؟
قلب حاسد: هو قلب تتمنى أن لا يراك ولا تراه ... إما يعديك بحسده... أو يحسدك فلا تسلم منه.
قلب حقود: هو القلب الذي لا يجد من يدخله لأنه مظلم طوال العمر ولا يعرف سوى القلوب الميتة.
قلب ماكر: هو القلب الذي اختارك وحدك وبعد ذلك تجد فيه عدة قلوب يلعب بها ويضحك عليها.
قلب خبير : تتمنى خبرته في الحياة ولكن تخاف تجاربه فقد ترسب في إحدى محطاته ولا تصل إليه.
قلب طيب: ترجو أن تناله ولكنك ترى انه ينال الجميع ولا يحرم احد من زيارته وسكناه
قلب ولهان : كثير ما يعذب صاحبه لأنه لا يصبر عن الشكوى وقليلي ما يرتاح ليرتاح صاحبه.
قلب سعيد : وهذا قلب مؤقت فقط ...... يظل خائف أكثر ما هو سعيد أن يفقد السعادة في احد الأيام.
اعوذ بالله من القلب الحاقد** والماكر**والحاسد**
منقووول
-
من صور عقوق الوالدين
(( مشهد صامت ))
فكرة المشهد : كثيراً ما نقوم به من أشياء لم ندرك مخاطرها ومنها عقوق الوالدين
حيث نشاهد من يأتي لأبيه ويجلس عنده وينشغل عنه إما بوسيلة أو بأخرى
طريقة الأداء :
1- يجلس الأب (( *** كبير في السن )) وأمامه دله قهوة ومجموعة فناجيل يشرب منها قليلاً .
2- يدخل مجموعة من الأشخاص يمثلون أبناء الرجل وذلك بالسلام على رأسه .
3- يقوم الأب بدور مخجل أمام أبنائه حيث يقوم بصب القهوة عليهم ثم يجلس وينتظر المؤانسة منهم .
الابن الأول : يدق جواله ويقوم بالحديث مع المتصل عليه ويكثر من الحركات وبشكل غير طبيعي .
الابن الثاني : يقوم بتصفح الجريدة متمعناً في أحد المقالات صارفاً النظر عن والده.
الابن الثالث : يشاهد التلفاز بحماس وهو مستلقياً على ظهره .
الابن الرابع : لديه كمبيوتر (( شاشة ولوحة مفاتيح )) يقوم بالضرب على لوحة المفاتيح بشكل طريف .
الأب : يبدي تضجره لما يراه من حال أبناءه وانشغالهم عنه فيحاول تنبيههم إلا أنهم لا يزالون مصرون على انشغالهم عنه .
يزداد قلق الأب منهم ويحضر عصاه فيقوم بمحاولة ضربهم ويقومون بالهرب بشكل مضحك من عنده ويتركون كل ما في أيديهم ويخرجون من المسرح .
يجلس الأب مرة أخرى ويقوم بتقليب الجوال ثم الضغط على بعض الأزرار بشكل عشوائي فيفاجأ برد ويقوم بالتحدث معه ثم يمسك الجريدة بيده الأخرى ويقوم بالضرب على لوحة المفاتيح للكمبيوتر بـأصابع رجليه ..... وينتهي المشهد .
-
-
-